الويب 2.0
مفهوم الويب 2.0
الويب 2.0 هو نسخة من الإنترنت، وتقوم هذه النسخة
بالتركيز على المحتوى الذي ينشئه المستخدمون على مواقع الويب والمنصات الاجتماعية
مثل Facebook وYouTube وTwitter
وInstagram. وجدير بالذكر الإشارة أولًا إلى أنه لا
يوجد تعريف واحد واضح لـ Web 2.0.
لقد كان عصر ويب 2.0 بمثابة علامةٍ على التحول في فلسفة شركات الويب ومطوري الويب؛ بل وعلاوة على ذلك، كان تغييرا في فلسفة مجتمع الشبكات وتقنياتها ككل، وإن كل من التحول في كيفية عمل هذا المجتمع وفي الإنترنت كشكل حالي من التكنولوجيا هما جزء من ويب 2.0 الذي غدا علامة لعصر لا تكون فيه الإنترنت مجرد أداة نستخدمها وإنما نحن أنفسنا أصبحنا جزءا منها.
مفهوم الويب 3.0
شهد مصطلح الويب 3.0 ارتفاعاً هائلاً في شعبيته، ويتم استخدامه بشكل عام لوصف نسخة من الإنترنت التي تعتبر لامركزية. بمعنى آخر، لا يوجد شخص أو مجموعة من الأشخاص يمتلكون جميع المعلومات وقوة المعالجة داخل الشبكة في أي وقت. بدلاً من ذلك، تكون هذه النسخة من الإنترنت لامركزية وتنتشر بين كيانات مختلفة.
مفهوم الويب 3.0 بحد ذاته ليس من المفاهيم الجديدة، حيث تم تخيّله لأول مرة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً بواسطة جيفري زيلدمان. وهو مساهم رئيسي في تطوير كل من الويب 1.0 والويب 2.0. ولكن الآن فقط أصبحت فكرة الإنترنت اللامركزية حقيقة أقرب إلى الواقع بالإضافة إلى اللامركزية، ستدمج الويب 3.0 أيضًا الكثير من الميزات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في نظامها.
الاختلافات بين الويب 1.0 والويب 2.0.
مفهوم الويب 2.0
الويب 2.0 هو نسخة من الإنترنت، وتقوم هذه النسخة بالتركيز على المحتوى الذي ينشئه المستخدمون على مواقع الويب والمنصات الاجتماعية مثل Facebook وYouTube وTwitter وInstagram. وجدير بالذكر الإشارة أولًا إلى أنه لا يوجد تعريف واحد واضح لـ Web 2.0.
لقد كان عصر ويب 2.0 بمثابة علامةٍ على التحول في فلسفة شركات الويب ومطوري الويب؛ بل وعلاوة على ذلك، كان تغييرا في فلسفة مجتمع الشبكات وتقنياتها ككل، وإن كل من التحول في كيفية عمل هذا المجتمع وفي الإنترنت كشكل حالي من التكنولوجيا هما جزء من ويب 2.0 الذي غدا علامة لعصر لا تكون فيه الإنترنت مجرد أداة نستخدمها وإنما نحن أنفسنا أصبحنا جزءا منها.
مفهوم الويب 3.0
مفهوم الويب 3.0 بحد ذاته ليس من المفاهيم الجديدة، حيث تم تخيّله لأول مرة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً بواسطة جيفري زيلدمان. وهو مساهم رئيسي في تطوير كل من الويب 1.0 والويب 2.0. ولكن الآن فقط أصبحت فكرة الإنترنت اللامركزية حقيقة أقرب إلى الواقع بالإضافة إلى اللامركزية، ستدمج الويب 3.0 أيضًا الكثير من الميزات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في نظامها.
الاختلافات بين الويب 1.0 والويب 2.0.
نأمل أن تكون مفيدة!
المصادر

ممتاز يا فاطن
ردحذفمفيد جدا
ردحذفجزاك الله خير الجزاء! شكرا على المشاركة
ردحذف